ويمكن تصنيف البيانات والمعلومات التي تمتلكها المنظمة مهما يكن حجمها أو نوعها إلى نوعين:
النوع الأول: بيانات ومعلومات يمكن إدخالها إلى قاعدة بيانات المنظمة وتنظيمها ومعالجتها وفق مفهوم نظم إدارة قواعد البيانات، وهذا ما تناولناه في مقالات سابق عند الحديث عن الأنظمة المعلوماتية.
النوع الثاني: بيانات ومعلومات مكتوبة يدوياً أو إلكترونياً وموضوعة ضمن قالب معين تدعى الوثيقة الإدارية قد تكون ورقية أو غير ورقية تستخدم لأداء العمل الإداري اليومي في المنظمة، وتكون شاهداً على وظائفها وسياساتها وقراراتها وإجراءاتها وعملياتها أو غير ذلك من أنواع الأنشطة فيها.
أرشيف التصنيف: الادارة الإلكترونية
أنواع الأسواق الإلكترونية
إن تطور بناء المواقع الالكترونية وتطور التجارة الإلكترونية انعكس ذلك على تطورت الأسواق الإلكترونية، لذلك يمكن تصنيف الأسواق الإلكترونية حسب الجهة المستهدفة إلى أسواق تجارة إلكترونية موجهة نحو المستهلك أو أسواق تجارة إلكترونية بين المنظمات.
ماهية الأسواق الإلكترونية ومكوناتها
من الناحية الإدارية يمكن تعريف السوق الإلكتروني E-Market بأنه المكان الذي يقوم فيه البائعون والمشترون بتبادل المنتجات والمعلومات والأموال بطريقة إلكترونية.
من الناحية التقنية السوق الإلكتروني عبارة عن موقع إلكتروني كواجهة تفاعلية بين المنظمة والمتعاملين معها، ومن خلاله تقوم المنظمة صاحبة الموقع بإيصال المعلومات التي ترغب اطلاع المتعاملين معها وتسويق خدماتها ومنتجاتها وإنجاز معاملاتهم وسماع اقتراحاتهم.
الآثار الصحية لاستخدام الحواسيب وتقاناتها على المستخدمين في بيئة الادارة الإلكترونية
وتعد أجهزة الحواسيب وتقاناتها الأساس في العمل الإداري المؤتمت، وعلى الرغم من المزايا الايجابية له وفوائده، إلا أن هذا الجهاز لا يخلو من السلبيات والأضرار الصحية التي يمكن أن يلحقها بمن يجهل الطرق الصحيحة لكيفية استخدامه، والأوضاع الصحيحة للجلوس أمامه.
البنية التحتية للأتمتة الإدارية
إنّ مشروع تحويل إدارة المنظمة من نمط إداري تقليدي إلى نمط اداري إلكتروني شأنه شأن أي مشروع يحتاج إلى تهيئة البيئة المناسبة والمؤاتية لطبيعة عمله والتي تبدأ في تأمين البنية التحتية كي يتمكن المشروع من تنفيذ ما هو مطلوب منه وبالتالي يحقق النجاح والديمومة وإلا سيكون مصيره الفشل وسيسبب ذلك خسارة في الوقت والمال والجهد، ونعود عندها إلى نقطة الصفر،
تعتبر البنية التحتية المكون الطبيعي الملموس للأتمتة الإدارية، وتتمثل في مجموعة من المكونات المادية والبرمجية والبشرية والشبكات، والشكل التالي يوضح العلاقة بين هذه المكونات.
متطلبات الأتمتة الإدارية للتحول إلى إدارة المنظمة إلكترونياً
إنّ مشروع تحويل إدارة المنظمة من نمط إداري تقليدي إلى نمط اداري إلكتروني شأنه شأن أي مشروع يحتاج إلى تهيئة البيئة المناسبة والمؤاتية لطبيعة عمله كي يتمكن من تنفيذ ما هو مطلوب منه وبالتالي يحقق النجاح والديمومة وإلا سيكون مصيره الفشل وسيسبب ذلك خسارة في الوقت والمال والجهد، ونعود عندها إلى نقطة الصفر، فالإدارة هي ابنة بيئتها تؤثر وتتأثر بكافة عناصر البيئة المحيطة بها وتتفاعل مع كافة العناصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية لذلك فانه لتطبيق عملية الأتمتة لابد الاخذ بعين الاعتبار المتطلبات التالية:
محددات الأتمتة الإدارية وآليات التغلب عليها
هنالك صعوبات كثيرة تقف في طريق تطوير عملية الأتمتة الإدارية وتحول دون التمكن من الحصول والاستفادة من المزايا التي توفرها، يمكن تصنيف هذه المحددات بما يلي: محددات تنظيمية وإدارية – محددات بشرية – محددات مالية – محددات تقنية وفنية.
الأتمتة الإدارية كأول خطوة في مرحلة بناء البنية التحتية للإدارة الإلكترونية
مهما يكن نوع المنظمة (سواء منظمة حكومية أو منظمة خاصة أو مشروع) المراد تحويلها من نمط إداري تقليدي إلى نمط اداري إلكتروني، فإن أول خطوة يجب القيام بها في مرحلة بناء البنية التحتية للإدارة الإلكترونية تتمثل في أتمتة الأنشطة الإدارية المختلفة في المنظمة وتحويل جميع المعلومات والبيانات فيها إلى معلومات إلكترونية، لذلك سنتناول في هذا المقال مفهوم الأتمتة الإدارية وأهدافها ومزاياها وعيوبها.
التعلم الإلكتروني E-Learning والمصطلحات المرتبطة به
رافق تطور مفهوم التعلم الإلكتروني نشوء بعض المصطلحات الإلكترونية متعلقة بالتعلم والتعليم و منسجمة مع النمط التعليمي الجديد، هذه المصطلحات هي: المقرر الإلكتروني – الفصول الافتراضية – الحضور الإلكتروني – الأنشطة الإلكترونية – المخابر الافتراضية – المكتبات الإلكترونية – المنصة التعليمية الإلكترونية