نماذج التعلم الإلكتروني

يمكن تقسيم نماذج التعلم الإلكتروني في المؤسسات التعليمية (جامعة، معهد، مدرسة) إلى ثلاثة نماذج حسب نسبة استخدام التقانات الحاسوبية:

تختلف أنواع التعلم الإلكتروني سواء أكان مدمجاً أو كاملاً باختلاف الأنشطة والأهداف المرجوة منه، فلكل نوع أسلوب وهدف مختلف يمكن من خلاله توصيل المعلومات بعدة طرق، ويعتمد ذلك في الأساس على الأهداف التعليمية الخاصة بالمؤسسة التعليمية أو الطالب.

ويمكن تصنيف التعلم الإلكتروني إما من حيث تزامن العملية التعليمية بين المعلم والمتعلم إلى نوعين: التعلم الإلكتروني المتزامن والتعلم الإلكتروني الغير متزامن، أو من حيث المحتوى والتفاعل بين المعلم والمتعلم إلى أربعة أنواع: التعلم الإلكتروني الثابت – التعلم الإلكتروني التكيّفي – التعلم الإلكتروني التفاعلي – التعلم الإلكتروني القائم على التعاون.

التعلم الإلكتروني E-Learningهل هو بديل عن التعلم التقليدي أم داعم له

التعلم الإلكتروني E-Learning: هو نمط تعليمي يعتمد على توظيف تقانات المعلومات وأدواتها ووسائطها الإلكترونية في عملية التعليم والتعلم، وإدارة التفاعل بها [تقديم المحتوى العلمي والمهارات والمعلومات بشكل يتيح المتعلم التواصل والتفاعل النشط بينه وبين معلمه وبين زملائه والمحتوى ووسائطه بشكل متزامن وغير متزامن في أي وقت وفي أي مكان]

تصنيف المعاملات في ظل مفهوم الإدارة الإلكترونية

عزيزي القارئ في مقالات سابقة تناولنا الكثير من المفاهيم المتعلقة ببيئة الإدارة الإلكترونية، سنتعرف في هذه المقالة على أنشطة إدارية تقوم بها المنظمة لتأمين خدمة معينة للمتعاملين معها تدعى هذه الأنشطة بالتعاملات أو المعاملات Transactions يقصد بالمعاملة سلسلة من الإجراءات التي يقوم بها المتعاملين مع المنظمة (مراجع، زبون، مورد، موظف …) بمساعدة وإشراف الموظفين للحصولمتابعة قراءة “تصنيف المعاملات في ظل مفهوم الإدارة الإلكترونية”

المشاركون في عملية تطوير الإدارة التقليدية إلى إدارة إلكترونية

ناقشنا في مقالات سابقة مفهوم الإدارة الإلكترونية وخطوات تحويل اي منظمة من منظمة تدار بشكل تقليدي الى منظمة تدار الكترونياً، واحدى هذه الخطوات “إحداث هيكلية تنظيمية تُعنى بإدارة الأعمال والأنشطة إلكترونياً” من مهامها تحديد المشاركون في عملية التطوير أي تحديد الكوادر البشرية المعنيين بتطبيق خطة التنفيذ، وعادة يتم تشكل فريق عمل برئاسة خبير استشاري في نظم المعلومات، يقسم الفريق إلى فريقين الأول “لجنة المعلوماتية” والثاني “لجنة التطوير” وكل فريق له مهامه ووظائفه الخاصة، إلا أنهما مكملين لبعضهما البعض.

التخطيط للتحول إلى إدارة المنظمة إلكترونياً

التخطيط لأتمتة عمليات وأنشطة المنظمة الداخلية للتحول إلى إدارة إلكترونية يتطلب القيام بالخطوات الآتية: إعداد الدراسة الأولية – إحداث هيكلية تنظيمية تُعنى بإدارة الأعمال والأنشطة في المنظمة إلكترونياً – وضع خطة التنفيذ.

خصائص الإدارة الإلكترونية ومخاطر تطبيقها

لقد أصبحت الإدارة الإلكترونية أداة فاعلة في أيدي الذين بادروا بتطبيق التقنية في دوائرهم الإدارية، وحلماً يتطلع إليه الإداريون الذين لم يحظوا بالانتقال إلى الإدارة الإلكترونية، أو طبقوها جزئياً في بعض أنشطتهم، ولم يبلغوا الدرجة الكافية لإطلاق اسم الإدارة الإلكترونية على تعاملاتهم، يأمل الكثير من المراجعين وأصحاب المعاملات وأصحاب الأعمال والمستثمرين والكثير من موظفي الإدارات، اختفاء أكوام الملفات الورقية التي تكتسب اللون الأصفر مع مرور الزمن؛ التي تشعر مراجعي تلك الإدارات وموظفيها خضوعهم لنظام إداري قديم قِدَم أوراقه
سنوضح في هذه المقالة بعض خصائص الإدارة الإلكترونية ومخاطر تطبيقها

الأنظمة الحاسوبية اللازمة للمنظمات التي تسعى للتحول إلى الإدارة الإلكترونية     

مع ظهور أنماط الإدارة الإلكترونية وتطبيقاتها وارتباط تطورها بتطور التقانات الحاسوبية، تطورات أنظمة حاسوبية (أدوات حاسوبية) ساهمت بشكل كبير في توسيع تطبيق مفهوم الإدارة الإلكترونية وتحويل المنظمة التقليدية إلى منظمة رقمية، من هذه الانظمة نذكر على سبيل المثال لا الحصر ما يلي: الأنظمة المعلوماتية
نظام البريد الالكتروني
نظم إدارة موقع الويب
أنظمة التوقيع الالكتروني
نظم إدارة الوثائق الإلكترونية
الأرشفة الإلكترونية
أنظمة الدفع الإلكتروني والتحويلات المالية الفورية

تسميات مهن (وظائف) تطوير مواقع الويب

مع ازدياد الاهتمام بعملية تصميم مواقع الويب ظهرت في الآونة الأخيرة مهنة تطوير الويب Web Development Job ورافقها تسميات جديدة للأشخاص الذين يقومون بهذه المهنة (الوظيفة) حسب مهامهم: محلل الويب – مصمم الويب – مطور الويب – مدير موقع الويب 

تطبيقات الإدارة الإلكترونية 

حسب طبيعة الأعمال التي تنجز إلكترونياً في كلا المجالين الحكومي وغير الحكومي قد نحتاج لبعض أو كل التطبيقات الآتية: التجارة الإلكترونية – التسويق الإلكتروني – الإعلان الإلكتروني – المصارف الإلكترونية – النشر الإلكتروني – التعليم الإلكتروني.

ماهي أنواع المنصات

يمكن تصنيف المنصات إلى نوعين الأول حسب المصدر والثاني حسب المهام التي تؤديها.